تحت شعار أحلي قصصنا متطوع رسالة يجمع شمل أسرة بطفلتهم المفقودة

تحت شعار أحلي قصصنا يضيف طه متطوع بجمعية رسالة قصة جديدة تُضاف لرصيد عطاء جمعية رسالة المعنوي والإنساني، استطاع طه من خلالها انقاذ طفلة مصابة بمتلازمة داون من الشارع وتوصيلها بأهلها.

يبدأ طه رواية قصته ويقول ” كنت نازل من فرع جمعية رسالة بمصدق انا مجموعة من صحابي لقينا طفلة مصابة بمااازمة داون جنب الفرع بتعيط وواقفة لوحدها في الشارع، اخدنها علشان تهدي ودخلنا نسأل نشاط ذوي القدرات داخل الجمعية، هل الطفلة من ضمن الأطفال التابعه ليهم وكان الرد لاء، أول تصرف عملناه روحنا بيها أقرب قسم وللاسف رفضوا يستلموها وقالوا ان نوديها أحد مؤسسات الرعاية لانها تحتاج معامله خاصة وهنا كان لازم نتصرف تصرف تاني ننقذ بيه البنت”.

ويتابع طه قصته ويقول ” صورنا البنت ونزلنا صورتها علي جروب انا وابن عمي بنساعد الغريب وقولنا انها موجودة قدام فرع رسالة بمصدق ونزلت رقمي مع البوست وبالفعل تواصل معايا أهلها وبفصل الله وجروب انا وابن عمي بنساعد الغريب البنت رجعت لأهلها”.

وطه بيختم قصته وبيقول”فرحة أهل البنت وفرحتها كانت أجمل لحظة فى الدنيا، وشكراً لجروب أنا وابن عمي بنساعد الغريب اللى بيوصل الناس
بأهاليهم كل يوم.

للإنضام لجروب انا وابن عمي بنساعد الغريب علي الفيس بوك:-توفير جهاز تنفس لطفل مريض إحدي إنجازات جروب انا وابن عمي بنساعد الغريب

استطاع أعضاء جروب انا وابن عمي بنساعد الغريب توفير جهاز تنفس صناعي لطفل مريض غير قادرة علي شرائه مما تسبب في تدهور حالته الي الأسوأ، وبعد لجوء الأب لأعضاء جروب انا وابن عمي بنساعد الغريب طالباً يد العون والمساعدة في توفير الجهاز، إستجاب له أحد الأطباء الصيادلة بالجروب بتوفير الجهاز مجاناً وتوصيلة له في أسرع وقت، مما دعي الأب لتوجه بالشكر بعد عدة أيام من تعافي أبنه للجروب ولجميع أعضاءه للوقوف بجانبه.
الجدير بالذكر أن جروب انا وابن عمي بنساعد الغريب من أكبر الجروبات الخيرية في مصر والشرق الأوسط لما يحتوية من عدد أعضاء من مختلف الأعمار والذي تجاوز عددهم نحو أكثر من ٦ ملايين عضو وعضوة، جميعاً مصطفين نحو هدفٍ واحد وهو تقديم يد العون والمساعدة لبعضهم البعض في أشد وأحلك الظروف وبدون وجه مقابل.

لمعرفة المزيد من إنجازات جروب انا وابن عمي بنساعد الغريب إنضم إلينا من هنا:-
https://www.facebook.com/groups/223926971891188/

أخبار رسالة

Comments are disabled.